شكر وتقدير
يسرني ويشرفني ان أتوجه بخالص الشكر والتقدير لجميع أفراد فريق إعداد المكنز الكِرام الذين لم يدخروا وسعاً لإتمامه على أكمل وجه ممكن رغم ضيق الوقت والظروف الاجتماعية والسياسية الضاغطة في مصر وقت إعداده، والذين لم يمنعهم حلول شهر رمضان المبارك من الاستمرار في العمل بهمة عالية ونشاط مذهل؛ وأخص بالذكر منهم
الأستاذ / عاطف عبد الحميد، مديرالفريق الذي بذل جهداً إضافيا ً في طباعة وتجليد النسخ النهائية للمكنز
الأستاذ / إبراهيم عيسى، الذي بذل جهداً إضافيا ً في الحصول على رقم الإيداع والترقيم الدولي الموحد للمكنز
الأستاذ / محمد مبروك، الذي بذل جهداً إضافيا ً في التنسيق الطباعي للمكنز
وإني لأرجو لهم ولجميع أفراد الفريق المزيد من التفوق والتميز، كما أرجو لهم ان يشتركوا معاً في مشاريع علمية نافعة أخرى في المستقبل القريب إن شاء الله تعالى
يطيب لي أيضاً ان أتوجه بخالص الشكر والعرفان للسيدة الفاضلة الدكتورة / رحاب محمد مصطفى درويش بكلية العلاج الطبيعى بالقاهرة التي أعطت من وقتها وجهدها بدون مقابل لمراجعة مصطلحات المكنز، فجزاها الله تعالى خير الجزاء
كما يسعدني ويطيب لي أن اتوجه بخالص الشكروالتقديروالعرفان للأستاذة / غديرمجدي عبد الوهاب سعيد،التي لم تدخر وسعاً لمد يد العون لفريق العمل حين علمت - من خلال مجموعة الدراسات العليا عبر الفيسبوك- بأنهم بصدد إعداده ، فتطوعت بتصميم موقع مناسب للمكنز واهدته إليهم، فلها خالص التقدير والامتنان مع دعائي لها بالمزيد من العلم والحكمة وإفادة الباحثين
د. أماني الرمادي
الأستاذ / عاطف عبد الحميد، مديرالفريق الذي بذل جهداً إضافيا ً في طباعة وتجليد النسخ النهائية للمكنز
الأستاذ / إبراهيم عيسى، الذي بذل جهداً إضافيا ً في الحصول على رقم الإيداع والترقيم الدولي الموحد للمكنز
الأستاذ / محمد مبروك، الذي بذل جهداً إضافيا ً في التنسيق الطباعي للمكنز
وإني لأرجو لهم ولجميع أفراد الفريق المزيد من التفوق والتميز، كما أرجو لهم ان يشتركوا معاً في مشاريع علمية نافعة أخرى في المستقبل القريب إن شاء الله تعالى
يطيب لي أيضاً ان أتوجه بخالص الشكر والعرفان للسيدة الفاضلة الدكتورة / رحاب محمد مصطفى درويش بكلية العلاج الطبيعى بالقاهرة التي أعطت من وقتها وجهدها بدون مقابل لمراجعة مصطلحات المكنز، فجزاها الله تعالى خير الجزاء
كما يسعدني ويطيب لي أن اتوجه بخالص الشكروالتقديروالعرفان للأستاذة / غديرمجدي عبد الوهاب سعيد،التي لم تدخر وسعاً لمد يد العون لفريق العمل حين علمت - من خلال مجموعة الدراسات العليا عبر الفيسبوك- بأنهم بصدد إعداده ، فتطوعت بتصميم موقع مناسب للمكنز واهدته إليهم، فلها خالص التقدير والامتنان مع دعائي لها بالمزيد من العلم والحكمة وإفادة الباحثين
د. أماني الرمادي